ايجي تونز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أغاني عربي|أغاني أجنبي|موسيقي | أفلام عربى | أفلام أجنبى | صور | ألعاب
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 > !$! حـيـوانــاتـ مــنـقـرضـه عـلى مـر آلـتـاريــخ !$!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
admin
Admin
admin


النوع : ذكر
العمر : 31 القرد
عدد المساهمات : 193
تاريخ التسجيل : 21/07/2010
الموقع الموقع : https://egytunes.yoo7.com/
المزاج المزاج : عامل دماغ عاليه قوووي

> !$! حـيـوانــاتـ مــنـقـرضـه عـلى مـر آلـتـاريــخ !$! Empty
مُساهمةموضوع: > !$! حـيـوانــاتـ مــنـقـرضـه عـلى مـر آلـتـاريــخ !$!   > !$! حـيـوانــاتـ مــنـقـرضـه عـلى مـر آلـتـاريــخ !$! Emptyالخميس أكتوبر 28, 2010 10:13 am



الأرخـــص









[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]







نوع ضخم جدا من الماشية كان يعيش في معظم أوروبة،
الشرق الأوسط، شمال إفريقيا، آسيا الوسطى،
و الهند قبل أن ينقرض في الربع الأول من القرن السابع عشر عام 1627،
و يشتق اسم الأرخص في العربيّة من إسمه اللاتينيّ المترجم عن الألمانيّة "أوروخس"
و الذي يعني الثور البدائي كما و يعرف الأرخص أيضا بالثور البرّي أو الماشية البريّة.
و يجدر بالذكر أن الأرخص هو السلف البرّي للبقر المستأنس
و الذي تتحدر منه جميع الأبقار الأليفة اليوم.

كان الأرخص يفوق البقر المستأنس حجما بأشواط،
وقد كان يُعتقد بأن علوّ كتف هذه الحيوانات يصل إلى قرابة 200 سنتيمتر للذكور و 180 سنتيمترا للإناث.
أما الآن فقد إستنتج العلماء بالإستناد إلى طول عظم العضد أن إرتفاع هذا النوع كان يتراوح بين 160 و 180 سنتيمتر عند الذكور و حوالي 150 سنتيمتر عند الإناث.
تراوح لون معطف ذكر الأرخص بين الأسود و الأسود الضارب
إلى البني كما كان يمتلك خطا أبيض ضيّق على ظهره،
أما الإناث و العجول فكان لونها بنيّا ضاربا إلى الحمرة،
و يُعتقد بأنه كان للذكر كما الأنثى منطقة باهتة محيطة بالخطم.
كانت قرون الأرخص مستقيمة و موجهة إلى الأمام،
كما كانت تتقوّس بشكل بسيط نحو الداخل،
وعلى الرغم من أن شكل القرون كان من أهمّ خصائص هذه الحيوانات
إلا أنه كان هناك بعض الإختلافات في طول القرون، سماكتها، درجة تقوّسها، و موقعها بالنسبة لجبهة الحيوان.
كان ضرع أنثى الأرخص صغيرا و بالكاد يمكن رؤيته،
كما ضرع إناث الجواميس و الثيران البرية، على العكس من الأبقار الحاليّة



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هيكل عظمي للارخص




يعتبر مجمّع نظام المعلومات المؤكدة المتعلّقة بتصنيف الحيوانات ( ITIS )
أن الإسم العلمي للأرخص غير صحيح،
حيث يقوم بتصنيفه على أساس أنه نوع البقر المستأنس ذاته،
أي تحت الإسم العلمي Bos taurus. إلا أنه في عام 2003
قام المجلس العالمي للمصطلحات الحيوانيّة بالمحافظة على استعمال 17 إسما علميّا لأنواع مختلفة من الحيوانات، والتي كانت قد صدرت قبل أو بالتزامن
مع إصدار الأسماء العلميّة للحيوانات المستأنسة المتحدرة منها


يفترض العلماء في متحف الأثار في جامعة أوسلو بأن الأرخص نشأ
و تطوّر في الهند مند حوالي مليونيّ سنة
ومن ثم هاجر إلى آسيا الوسطى و الشرق الأوسط و وصل أوروبة الجنوبية منذ حوالي 250,000 عام




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]









عبر معبر جنوبي ومن ثم إنتشر عبر أوروبة الوسطى وصولا إلى روسيا،
و يقول البعض أن الأرخص ظهر في إسبانيا منذ 700,000 سنة،
وقد أظهرت إحدى الدراسات أن أقدم أرخص وُجد في ألمانيا يعود إلى 275,000 عام
إن أقدم المستحثات التي عثر عليها والتي تعود لحيوان من جنس "الثور" ( باللاتينيّة: Bos )
وُجدت عام 1898، و يُعتقد بأن جميع الثيران الحالية
تتحدر من هذا الحيوان المسمّى باللاتينية Bos acutifrons Lydekker،
وقد عاش هذا الحيوان في الهند حتى منتصف حقبة البليستوسين (العصر الحديث الأقرب).
و منذ حوالي مليونيّ أو مليون و نصف مليون سنة إنشق الأرخص كليّا عن هذا النوع

وكان ينظر إلى الأرخص في السابق على أنه نوع مختلف عن البقر المستأنس
ولكن الدراسات الحديثة رفضت هذه الفكرة
و أصبح الأرخص يعد هو نفسه نوع البقر المستأنس
إلا ان جميع سلالات الماشية المستأنسة اليوم تعد أصغر قدا من سلفها البرّي،
فعلوّ أضخم الأبقار يبلغ 1.5 متر (5 أقدام)
بينما كان يبلغ علوّ الأرخص حوالي 1.75 متر (5.75 قدم).
كما و كان للأرخص عدّة مظاهر نادرا ما ترى في الأبقار المستأنسة،
فقرونه كانت مستقيمة تتجه نحو الأمام و تشكل زاوية نحو الأعلى عند نهايتها،
بالإضافة إلى خط باهت على طول ظهره و إختلاف بين لون الجنسين
فالذكور كانت سوداء و تمتلك خطا باهتا على طول ظهرها بينما كانت الإناث
و العجول حمراء اللون. وقد وصف علماء الإغريق و الرومان الأرخص بأنه حيوان عدائيّ جدا
كالجاموس الإفريقي اليوم، وكان قتل إحداها يعد تصرفا بالغ الشجاعة
بالنسبة للحضارات القديمة كحضارات بلاد مابين النهرين و اليونان و بلاد كنعان و الرومان
بالإضافة لشعوب بلاد الغال و الجرمان.
إن كان الأرخص قد استطاع الوصول إلى إحدى الجزر الداخلة ضمن نطاق موطنه،
فإن ذلك يتحدد بالنظر إلى ميسوريّة الوصول إليها من البر الرئيسيّ و حجم تلك الجزيرة،
و كانت هذه الحيوانات كما الأبقار الحالية قادرة على السباحة ولكن ليس لمسافات بعيدة.
ولم يصل الأرخص إلى اليابان و جزر قبرص، كريت، و مالطا في البحر المتوسط،
إلا أن صقلية كانت تحوي جمهرة منها. و بعد أن إختفى الجسر البري
الذي كان يربط تلك الجزيرة بإيطاليا تقلّص حجم الأرخص
فيها فأصبح أصغر بحوالي 20% من أقاربه على البر الرئيسي


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



كانت الأراضي التي سكنها الأرخص في أوروبة تكسوها الغابات الكثيفة
و تتخللها مستنقعات من أنواع مختلفة. و بالإستناد إلى العظام
التي تمت دراستها كما إلى الروايات القديمة عن هذه الحيوانات،
يظهر بأن الأرخص كان يفضل المناطق المستنقعيّة و غابات المستنقعات؛
مثل أودية الأنهار، دلتا الأنهار، و الأشكال المختلفة من البطائح؛
و بالإضافة إلى هذه المناطق كان الأرخص يسكن في الغابات الأقل رطوبة.
يُفترض أن البيئة التي كانت تفضلها هذه الحيوانات كانت منفصلة عن البيئة
التي يقطنها البيزون الأوروبي في أوروبة، حيث يظهر أن الأرخص
كان يتواجد إجمالا في الغابات الرطبة
بينما كان البيزون يعيش في الغابات الأكثر جفافا،
كما أنه من المؤكد أن مسكن كل من هذين النوعين كان يتقاطع في الكثير من الأحيان


إلا أنه من غير المؤكد ماهو الدور الذي كان الأرخص يلعبه في بيئته. يفترض الدكتور فرانس فيرا أن الأرخص كان يعيش في الأراضي العشبية شبه المفتوحة.

عاشت هذه الحيوانات في قطعان مختلطة من الإناث، العجول، و الذكور اليافعة؛
و بالإضافة إلى ذلك كان هناك قطعان صغيرة من الذكور الأكبر سنا
بالإضافة لبعض الذكور المستوحدة الطاعنة في السن.
كانت الأسود و الذئاب تُعد الخطر الأساسي على الأرخص،
أما الذكر البالغ السليم فلم يكن يهدده شيء في الغالب عدا الإنسان.

كانت حمية الأرخص في فصليّ الربيع و الصيف تتألف على الأرجح من الأعشاب و النباتات الشبيهة بها،
بالإضافة للحشائش المختلفة و أوراق الأشجار و الشجيرات،
و كانت هذه الحيوانات تكمّل غذائها بثمار الأشجار كالبلوط
أما خلال الشتاء فكانت الحمية تشمل إلى جانب الأعشاب و النباتات الشبيهة بها و الحشائش،
أغصان الأشجار و لحائها حتى. وفي غابة جكتورو ببولندة كانت أخر جمهرة
من هذه الحيوانات تُغذى بالشعير خلال الشتاء أيضا

لم تتم دراسة سلوك تناسل الأرخص بشكل دقيق،
ولكن يُعرف بأنه كان لها موسم محدد للتزاوج أي أن ذلك لم يكن يحدث على مدار السنة،
و أن ذلك الموسم كان نفسه الفترة التي تولد فيها العجول.
و يعتقد البعض الأخر أن عادات التودد و التناسل لدى هذه الحيوانات شبيهة جدا
بعادات السلالات الوحشيّة من الماشية اليوم مثل ماشية شيلينغهام في بريطانيا

فهذه الأبقار تتناسل طيلة أيام السنة، إلا أن معظم الولادات تحصل في الربيع أو الصيف
بما أن نوعيّة الغذاء الرديئة في الخريف و الشتاء تؤخر دورة الإناث النزوية. وفي بولندا،
حيث عاشت أخر جمهرة للأرخص،
كان موسم التزاوج يبدأ في أواخر الصيف خلال شهريّ أغسطس أو سبتمبر على الأرجح،
و كانت العجول تولد في أواخر الربيع خلال مايو أو يونيو.
كانت الذكور الكبيرة تعود للإختلاط بقطعان الإناث قبل بداية موسم التزاوج بفترة قصيرة أو أثناءه

حيث كانت تتقاتل مع بعضها لإكتساب حق التناسل مع الأبقار،
وقد ظهر على إحدى الهياكل العظميّة لهذه الحيوانات،
من إحدى المواقع في بريطانيا،
علامات لجروح قد برأت و يُرجّح أن هذه الجروح نتجت عن صراع مع ذكر أخر
و كانت الأنثى تترك القطيع لتلد ومن ثم تبقي عجلها مخبئا لحوالي الأسبوع قبل أن تحضره إلى القطيع.



كان موطن الأرخص الأصلي يمتد من الجزر البريطانية
و معظم أوروبة و الهند و آسيا الوسطى،
وفي المنطقة العربيّة كان الأرخص يستوطن العراق، سوريا، لبنان، فلسطين، مصر، ليبيا، و تونس، الجزائر، و المغرب، و ورد ذكر له في التوراة على أنه من الحيوانات البريّة
التي سكنت أرض فلسطين و التي حلل الله صيدها
و أكلها واستخدم اسم الثور البرّي في التوراة لوصف الأرخص،
و استمرّ وجود الأرخص في بعض الدول العربية حتى حلول الألفيّة الأولى ق.م.
أما في أوروبا فنفق أخر أرخص فيها بحلول عام1627.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
نصب تذكاري لأخر ارخص في غابه جكتورو




إن أقرب الأنواع للأرخص هي الأبقار المستأنسة،
و بالتحديد جميع سلالات البقر الأوروبي و بشكل خاص ثور المصارعة الإسباني،
و جميع سلالات البقر البراهمي أو الدرباني.
وعلى الرغم من أن الرابط بين أنواع البقريات البرية المختلفة لم يتم الإعلان عنها بعد،
إلا أن الأرخص يرتبط على الأرجح و بشكل وثيق بالجور و البانتنغ



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بقر فريزي



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بقر براهمي




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الجور








[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]







تــيـكـتـالـيــك









[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] تم تقليل : 64% من الحجم الأصلي للصورة[ 800 x 244 ] - إضغط هنا لعرض الصورة بحجمها الأصلي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]






هي سمكة تميزت بوجود أقدام لها، وهي من الحيوانات المنقرضة.

في منطقة القطب الشمالي تم اكتشاف أحفورة fossil
تدعى بتيكتاليك روسيه Tiktaalik Roseae وهو من الاحافير في المراحل الانتقالية
ويظهر الاحفور بشكل واضح كيف تطورت بعض الاسماك إلى حيوانات بريّة.
ویعتقد العلماء بأن ذلك الحیوان یمکن أن یمثل أحد أهم أجداد الحیوانات البریة
عندما بدأ بالخروج من الماء إلى الیابسة.

رياح باردة ودرجات حرارة منخفضة مجمّدة
والكتل الضخمة المنجمدة والتهديدات البيئية المستمرة للدبب القطبية
دفعت مجموعة من ثلاثة العلماء رحلة بحث في تلك المنطقة
واكتشفوا بالصدفة الاكتشاف العظيم في حياتهم. المنطقة القطبية
التي بحثوا فيها هي جزيرة أللسميرة الكندية Ellesmere وهذه المنطقة كانت يسودها قبل 383 مليون سنة
طقس شبه استوائي لطيف الحرارة. هذه المنطقة
كانت تقع في كتلة الارض (قارة) الأوروأمريكية (أمريكا حينها كانت مرتبطة جغرافيا بأوربا)
في العصر الديفوني Devonian period ،
وهذه المنطقة كانت تقع في تلك الفترة قرب خط الاستواء.

تلك المنطقة في ذلك الزمن كانت مليئة بالانهار الصغيرة المتعرجة
وكذلك القنوات المائية الضحلة وتلك البيئة كانت مثالية للسمكة المتردّدة في الزحف إلى اليابسة
هذا ما يقوله العلماء الثلاثة تيد دايشلر Ted Daeschler
ونايل شوبين Neil Shubin و فارش جنكينس Farish Jenkins .
بدأت بعثتهم في سنة 1999 ولحد الان وجدوا مئات بقايا العظام في صخور متجمدة,
ولكن الاكتشاف المميّز كان في سنة 2004
عندما وجدوا ثلاثة نماذج من الاحافير التي كانت في المراحل الانتقالية
من التطور بين السمك والحيوانات البريّة, اسم هذا الحيوان هو Tiktaalik Roseae تيكتاليك روسية
والاسم يأتي من اللغة المحلية هناك في اللغة الانوكتيكوك Inuktikuk ويعني سمكة كبيرة في المياه الضحلة.

النماذج المكتشفة لهذا الحيوان تختلف في الطول يتراوح مابين 1,5 متر إلى 3 أمتار.
هذا الحيوان له رأس مثلثي مفلطح مثل التمساح,
وجسمه العريض المسطح يذكّرنا بالحيوانات التي تمشي على الاربع.
جسمه مغطّى بالحراشف (كالاسماك) وله زعانف و الفك السفلي كما في بقية الاسماك,
ولكن بقية تشريحات جسمه تشير إلى ان هذا الحيوان كان منشغلا بالزحف إلى اليابسة.



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




كان بمقدور هذا الحيوان دوران رأسه وكتفيه بشكل منفصل
عن بعضهما مما أعطاه المزيد من المجال في حرية الحركة.
وفي الأسماك يكون الرأس مرتبطا بالكتف بشكل لصيق وليس هناك عنق للسمكة
لذلك اذا ادارت السمكة رأسها يتحرك معها كامل جسمها.
أضلاع (القفص الصدري) لتيكتاليك اعرض من مثيلاتها في الاسماك العادية
وتكون متراصة في خط بعضها على بعض لذلك يكتسب جسمها متانة وصلادة أكثر
لكي يتمكن تيكتاليك بدون مساعدة من أحد ان يخرج من الماء ويزحف على اليابسة.
وكذلك فان شكل اذنه الوسطى يشبه كثيرا اذن الحيوانات البريّة التي تمشي على الاربع.

لكن أهم دليل على أن تيكتاليك كان منشغلا بالزحف إلى اليابسة هو زعانفه الصدرية,
فكل زعنفة تتكون من مجموعة صغيرة من العظام
ذات مفاصل قابلة للحركة بشكل مشابه تقريبا لما موجود في سيقان الحيوانات
التي تمشي على الاربع.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أحفوره تكتاليك



العلماء تكمنوا بسهولة من التمييز بين الكتف والمرفق Elbow والرّسغ البدائية.
نتيجة لكل ذلك استطاع تيكتاليك من الاستناد على زعانفه الصدرية في الزحف.
بواسطة كتفه المنحني قليلا ومرفقه واطرافه (الاصابع)
تمكنه من وضعه مسطحا على الارض وبهذه الطريقة تمكن تيكتاليك من الزحف
في قاع المياه الضحلة وكذلك الزحف على اليابسة
وهذا ما يؤكّده رأسه القابل للدوران وقفصه الصدري المتين.

تيكتاليك لديه صفات سمكية وصفات اخرى للحيوانات التي تمشي على الاربع.
ونحن نسميه تشبيهاً بسمكة ذات اقدام
هذا ما قاله العالم نايل شوبين من جامعة شيكاغو الأمريكية في عرض صحفي لاكتشافاته.
وتيكتاليك ليس هو الحيوان الوحيد المكتشف والذي يمشي على الاربع
بل هناك حيوان آخر قبل 385 مليون سنة قبل الان ويسمى باندريخثيس Panderichthys
هذا الحيوان كان بأمكانه الزحف في القاع الطيني
للمياه الضحلة بواسطة زحانفه الصدرية ولكنه كان ما يزال حيوانا مائياً.

تيكتاليك هو ليس الحلقة المفقودة في التطور
لان مصطلح الحلقة المفقودة غير صحيح علميا
لانه يوحي بان هناك احفور واحد مفقود يملأ الفراغ مع العلم انه هناك سلسلة من الاحافير البينية
يجب حدوثها بين سمكة وحيوان بري يمشي على الاربع.
نستطيع ان نقول ان تيكتاليك يملأ بشكل ما الفجوة (10 مليون سنة)
بين أول سمكة زاحفة Panderichthys و أول حيوان بري يمشي على الاربع.
واقدم احافيرها المتبقية ترجع اصلها إلى 376 مليون سنة قبل الان.












[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]








الببر القزويني





[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





الببر القزويني أو الببر الفارسي هو إحدى سلالات الببر
و الذي كان يعد أكثر السلالات إنتشارا نحو الغرب
حيث كان ينتشر في إيران، العراق، أفغانستان، تركيا، منغوليا، كازاخستان، القوقاز، طاجكستان، تركستان و أوزبكستان



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




إلى أن إنقرض في أواخر الخمسينات من القرن العشرين كما يظهر،
إلا أن هناك البعض من المشاهدات العينية
التي تفيد بأن هذا الحيوان لا يزال يعيش في بعض المناطق النائية
ولا توجد اي ادله على وجوده

ومن الأسماء الأخرى لهذه الحيوانات "النمر المتنقل"
الذي كان يعرفها به شعوب القزاق بسبب عاداتها في تتبع قطعان طرئدها المهاجرة.

أظهرت الدراسات التي أجريت مؤخرا على بقايا ببور قزوينيّة،
أن هذه السلالة ذات تاريخ مشترك مع السلالة السيبيريّة ( الببر السيبيري )
أي أنها و بتعبير أخر تشاركها النسب،
حيث يظهر أن الببور القزوينية إستوطنت آسيا الوسطى منذ حوالي 10,000 سنة
ومن ثم أخذت بالتحرك شرقا إلى آسيا الشمالية
حيث تطوّرت إلى السلالة السيبيرية

كانت الببور القزوينيّة إحدى أصناف الوحوش
التي كان الرومان يٌحضرونها إلى المدرج الروماني لمقاتلة المجالدين
و أصناف أخرى من الحيوانات،
كما و كانت هي أكثر السلالات المعروفة لدى الحضارات القديمة في الشرق،
و لعلّ هذا كان سببا أخر ساهم في تراجع أعدادها منذ قديم الزمان
- أي وجودها في مناطق مرغوبة للإستيطان البشري -
إلى أن انقرضت مؤخرا.

يقول البعض من العلماء أنه لم يُبذل أي مجهود يُذكر للحفاظ على هذه السلالة،
ولكن لعلّ أن محاولات للإكثار في الأسر تمّت على نحو ضيّق بما أن هناك صورتين على الأقل
لببر قزويني في حديقة حيوانات برلين،
و بالإضافة لذلك فقد كان الأمير الأفغاني "أيّوب خان" يمتلك جرو ببر قزويني،
و الذي حصل عليه كهديّة من أمير الغجر الفارسي غيسار مسعود حفيد ناصر الدين شاه،
و يُمكن رؤية هذا الجرو في صورة أخذت في منزل الأمير أيّوب خان في طهران.
و بعد أن توّج الأمير ملكا على أفغانستان
لم تقم الدولة أو أي من الجمعيات بمحاولة للحفاظ على هذه السلالة،
و بالتالي أخذت أعداد هذه الببور بالتناقص شيئا فشيئا إلى أن لم يعد هناك أي منها في الأسر،


ومن ثمّ لعبت عدّة عوامل دورها في إختفاء السلالة
منها أن موطنها كان قد أصبح متجزأ بشكل كبير،
كما كان يُستغل بشكل مكثّف من قبل البشر للزراعة و التحطيب،
بالإضافة إلى إختفاء الطرائد الكبيرة التي كانت هذه الحيوانات تعتمد عليها في غذائها.

كان الببر القزويني ثالث أكبر سلالات الببور بعد السلالة السيبيرية و السلالة البنغالية،
حيث كان مكتنز طويل الجسد ذو قوائم قوية و كفوف مفلطحة
و مخالب ضخمة بشكل غير إعتيادي بالنسبة لفصيلة الببور.
و إمتلك هذا الببر أذان قصيرة و صغيرة تعطي للناظر إليها مظهرا
يوحي بأنها عديمة الشعر على الأطراف،
كما و كان فراؤه طويلا جدا و كثيفا على طول الجسم و بشكل خاص عند الوجنتين،
أما بالنسبة للون فقد ماثل لون الببر البنغالي
وقد أظهرت إحدى عينات الجلد من المتحف البريطاني لونا ذهبيا ضارب إلى الصفار على طول الظهر و الجانبين.
و كان لون الجانبين أبهت من لون الظهر كما إختلفت أنماط ألوان الخطوط
من البني الباهت إلى القاتم، بينما كان لون الصدر و البطن أبيض ذو خطوط صفراء
كما الوجه المخطط بخطوط بنية على الجبهة و الملطّخ ببقع واضحة بيضاء اللون حول العينين و الوجنتين.

و كانت القوائم صفراء اللون على القسم الخارجي
و بيضاء على القسم الداخلي بينما كان الذيل أصفرا
و مخطط بخطوط بيضاء ضاربة إلى الصفار،
وفي الشتاء كان معطف الببر القزويني
ينمو ليصبح طويلا جدا لدرجة أن هذه الحيوانات كان ينمو لديها لبدة ضخمة على المعدة
و أخرى قصيرة على مؤخرة العنق. كانت ذكور الببر القزويني ضخمة جدا
حيث كانت تزن مابين 169 و 240 كيلوغراما
بينما كانت الإناث أصغر حجما حيث كانت تصل زنتها إلى مابين 85 و 135 كيلوغراما.

أعتبرت الببور القزوينية حيوانات انعزالية معظم أوقات السنة
حيث كانت لا تختلط مع غيرها من الببور سوى في فترة التزاوج
التي كانت تحصل في أي وقت من السنة إلا أن الذروة كانت تقع خلال الشتاء أو الربيع
و تمتد لعشرين أو ثلاثين يوما، و إن لم تتزاوج الأنثى خلال هذه الفترة
فإنها كانت تعاود الدورة النزوية في وقت لاحق.
امتدت فترة حمل الأنثى قرابة 100 يوم ومن ثم كانت تلد جروين أو ثلاثة جراء عمياء لا تفتح عيونها
إلا بعد عشرة أيام من ولادتها، و كانت الأم كجميع إناث السلالات الأخرى
تقوم بتربية جرائها وحدها وترضعها لثمانية أسابيع ولا تخرجها من العرين
قبل بلوغها أسبوعها الثاني. و تبقى الجراء تعتمد على أمها
حتى بلوغها أسبوعها الحادي عشر أي عندما تستطيع الصيد بمفردها،
و كانت إناث الببر القزويني لا تحمل إلا كل 3 أو 4 سنوات
مثل باقي السلالات أي الفترة التي تصبح فيها الجراء مستقلة عن والدتها.
كان أمد حياة الببر القزويني يمتد ما بين عشرة و خمسة عشر سنة.


كانت هذه السلالة من الببور السلالة الأكثر شيوعا في حلبات المجالدة الرومانية
بما أنها كانت الأقرب موطنا إلى الإمبراطورية الرومانية
حيث كانت تقطن حدودها الشرقية في القوقاز و بلاد مابين النهرين و بلاد فارس
و بالتالي فكانت أسهل سلالة يمكن القبض عليها
بما أن باقي السلالات كانت تتواجد في مواطن بعيدة.
و كان أول ببر يصل إلى روما هدية من السفير الهندي إلى الإمبراطور أغسطس في العام 19 ق. م.
استخدم الرومان هذه الببور لقتال المجالدين
و أصناف متعددة من الحيوانات مثل الأسد الأوروبي و الأسد البربري و الأرخص و غيرها.


قامت الحكومة الروسية خلال أوائل القرن العشرين
و عند قيامها بمشروع لإستصلاح الأراضي ببذل مجهود كبير للقضاء على الببور القزوينية
حيث إعتبرت أن وجودها يعتبر معرقلا لتنفيذ المشروع
و بالتالي أصدرت أوامرها للجيش الروسي بقتل جميع الببور
التي تقطن المنطقة المحيطة ببحر قزوين، وقد نفذ هذا الأمر بنجاح.
وما أن إكتملت إبادة الببور حتى إنتقل المزارعين إلى المنطقة
و قاموا بإزالة الغابات و زرع المحاصيل الزراعية بدلا منها مثل الأرز و القطن،
وقد أدى هذا الإستصلاح بالإضافة إلى عمليات التحطيب و الصيد
إلى تراجع الببور القزوينية من الأراضي المنخفضة الخصبة إلى غابات الهضاب
ومن ثم إلى الأراضي السبخة و بعض أحواض الأنهار الكبيرة
و إلى الجبال أخيرا إلى أن أعتبرت منقرضة بشكل مؤكد تقريبا.
و كانت منطقة تيغروفايا بالكا هي الموقع الأخير في الإتحاد السوفياتي السابق
التي تواجد فيها الببر القزويني وقد استمرت التقارير حول المشاهدات العينية
لهذا الحيوان في تلك المنطقة بالورود حتى منتصف الخمسينات إلا أن مصداقيتها مشكوك بأمرها.

و تفيد بعض التقارير أن أخر ببر قزويني في إيران قتل في شمال البلاد
أو في منتزه غولستان القومي خلال عام 1959
و كان هذا يعتبر أخر الببور القزوينية الأصيلة من المنطقة،
إلا أن بعض التقارير الأخرى تفيد أن أخر الببور القزوينية
قتل في الصين قرب حوض نهر ماناس في جبال تيان تشان خلال الستينات من القرن العشرين


وقد وردت إفادة عن إحدى المشاهدات العينية الغير مؤكدة من منطقة نوكوس
حيث الفروع السفلى لنهر آمو داريا قرب بحر آرال في عام 1968،
و وردت تقارير أخرى عن إختفاء هذه الحيوانات كليا
من منطقة الحدود التركمانية الأوزبكستانية الأفغانية خلال أوائل السبعينات
كما زُعم أنه تم توثيق عملية صيد لإحدى هذه الببور في تركيا في عام 1970،
حتى أن أحد التقارير تفيد أن أخر ببر قزويني قتل في شمالي أفغانستان في عام 1997.

يعتبر القول بأن الببر القزويني إنقرض خلال أواخر الخمسينات من القرن العشرين
هو القول الأقرب إلى الصحة إلا أنه ليس هناك من أدلة لتدعمه،
و يبدو بأن هذا الإدعاء أعتبر صحيحا بعدما قال به المؤلف زيي في كتابه "المرشد لثدييات إيران".
إلا أن مؤلفا أخر هو فيروز يظهر في كتابه "دليل لحيوانات إيران، 1999"
أن الببر القزويني إنقرض في فترة سابقة عن تلك التي قال بها المؤلف الأول
حيث يقول بأن أخر تلك الحيوانات قتل في محافظة مازاندران الشرقية
في شمالي إيران خلال عام 1947 قرب إحدى القرى.
و خلاصة الأمر أنه يمكن القول بأن تاريخ إنقراض هذه الببور
غير مؤكد و لا يعرفه أحد على وجه الدقة.








[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


























الــدودو






[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]






الدودو كلمة ذات اصل من دول الشرق الأقصى
وتعني:الطائر الغبي،

وسمي هذا الطائر بهذا الإسم نظرا لعجزه عن الدفاع عن نفسه
والهروب بطريقة غبية،
حيث كان هذا الطائر لا يقدر على الطيران نظرا لعدم استخدامه لجناحيه،
لأنه عاش فترة طويلة في الجزر الشرقية النائية بشكل كبير.

وقد شاهده البحاره البرتغاليون لاول مره في عام 1607
واطلقوا عليه اسم الدودو وكلمه الدودو باللغه البرتغاليه معناها غبي

وعندما بدأت الرحلات بالسفن اصطاده البحارة والناس
حتى أن انقرض،
وله الان هيكل عظمي في عدة متاحف منها المتاحف البريطانية.

طائر الدودو أو دودو هو طير من فصيلة الطيور المنقرضة
ويبلغ من الطول متر أي ثلاثة أقدام تقريبا.

طائر الدودو لا يطير ومشابه لفصيلة الحمام
التي عاشت في جزر موريشيوس.

انقرض طائر الدودو في منتصف القرن السابع عشر
وكان يقتات على الفواكه
ويرقد على عش مبني على الأرض.





[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




طائر الدودو يستعمل بشكل كبير
كمثل عام للتعبير عن انقراض الحيوانات،
وذلك يبدو بسبب حداثة تسجيل انقراض
هذا الطائر نسبيا في التاريخ الحديث.



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


أشهر رواية بها طائر الدودو في رواية الأطفال
أليس في بلاد العجائب التي تصور طائر الدودو
وهو يتفاعل مع بطلة الرواية.




وأعلن باحثون من جامعة أوكسفورد البريطانية
أنه تم أخذ عينات من الحمض النووي (DNA)
وقال الدكتور ألان كوبر أستاذ قسم علم الحيوان بالجامعة
إن الحمض النووي للطائر لا يزال ينبض بالحياة،
مشيرا إلى أنه تعرض لضرر كبير وتفتت إلى أجزاء متناهية في الصغر،
لكن أجزاء صغيرة منه ما زالت باقية.

ويقول العلماء البريطانيون إن اكتشاف الحمض النووي لا يعد كافيا لاستنساخ الطائر
بسبب صعوبة تعقب التسلسل الهرمي لجيناته الوراثية،
لكنهم سيحاولون التغلب على ذلك عن طريق معرفة شجرة العائلة
لهذا الطائر وللطيور الأحياء المقاربة له.









[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]









سيتوثيريوم






[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





كان نوع من أنواع الحيتانيات الشبيهة بالحيتان الحديثة،

ويعتقد بأنه كان من الحيتان البالينية الأولى.

يعزى أسباب ظهور الحيتان البالينية إلى التغييرات المناخية والبيئية،

والتي أجبرت هذه الحيتان على التأقلم

على تناول العوالق أو الكائنات الصغيرة كبدائل للكائنات الأكبر حجماً

. تشير الأحافير إلى أن حيتان السيتوثيثيريوم

عائت ما بين أواسط إلى أواخر عصر الميوسين.

كانت أيضاً تعتبر إحدى فرائس قرش الميغالودون والحيتانيات المفترسة.








[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]








ميجالودون






[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فك الحيوان






هو الاسم العلمي لأضخم أنواع القروش

التي تواجدت على سطح الأرض

و لا يوجد دليل علمي على تواجده في عصرنا الحالي

و تشير بعض الدراسات المبنية على إعادة تكوين لفك هذا الكائن

من المستحاثات التي وجدت لبعض أسنانه

أن طوله قد يصل ل25 مترا

و هو شديد الشبه بالقرش الأبيض في عصرنا الحالي

مع إختلاف الحجم طبعا

حتى أن بعض النظريات تشير إلى أنه الجد المنقرض للقرش الأبيض.










[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]






أودوبينوسيتوبس






[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]







كان نوع من الحيتان الصغيرة،

عاش في العصر البليوسيني،

وتميز بوجود نابين يبرزان إلى الجهة الخلفية من الجسم.

يعتقد بأن هذا الحوت كان فريسة لقرش الميغالودون الضخم،

وقد وجد حتى الآن نوعين من حوت الأودوبينوسيتوبس


صنف الأودوبينوسيتوبس تحت فوق عائلة الدلفينات،

حيث وجد في أحد نوعيه عضو يعمل على تعقب الموجات الصوتية،

شبيهة بتلك الموجودة في الدلفينات الحديثة.

قدر طول هذا الحوت بحوالي 2،1 م،

ووزنه ما بين 150 إلى 650 كجم.

تبين طريقة اتصال العنق بأنه كان مرناً إلى حد ما،

حيث أن له القدرة على تحريك رأسه بـ 90 درجة. كذلك،

يتميز بخطمه العريض ووجه الشبيه بحيوان الفظ.

تشير مواصفات هذه الحيتان إلى أنها من المتغذيات القاعية،

حيث كانت تبحث عنالرخويات وتخرجها بالمص من قشرتها بواسطة ألسنها وشفاهها القوية.

أما بالنسبة للأنياب،

فيبلغ طولها 25 سم تقريباً،

ويكون الناب الأيمن أطول من الآخر في الذكر،

ولهشاشتها،

لم يكن بالإمكان استخدامها كوسيلة دفاعية،

لكن،

لم يتم معرفه وظائفها بعد.











[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]








بتيرانودون








[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





هو ديناصور طائر من فئة بتيروصوريا،

عاش في أواخر العصر الطباشيري منذ حوالي 89 مليون سنة.

يتميز هذا الديناصور بوجود مايشبه المطرقة بمؤخرة رأسه،

وجناحيه الذي يبلغ طولهما عند نشرهما حوالي 9 أمتار.

مجنّح كبيرًا و الفراء التي غطّت بعض البتيروصورس تبيّن أنّ ربّما كان ذوي دم حارّ,

سمة متقاسمة بالطّيور و الحيوانات الثّدييّة

يقضي البتيرانودون الكثير من وقته فوق المحيط (الأماكن الساحلية)

للبحث عن الأسماك التي كان يتغذى عليها بفمه الطويل

والذي لا أسنان فيه.

يبلغ طول جسمه 10 أمتار وكان وزنه من 20 إلى 25 باوند.




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]









التيرانوصور






[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]







من الديناصورات التي عاشت في دهر الحياة المتوسطة

في العصر الكريتاسي اي قبل 136 مليون سنة

يتميز بالبنية الضخمة والثقل الهائل يعيش على اليابسة

وهو من اكلات اللحوم ويعتبر من الديناصورات المهمة في تلك الحقبة الزمنية

والتي عرفت بعصر الديناصور الاخير



وهو ديناصور ضخم من أقوى وأشرس الديناصورات الآكلة للحوم,

عاش منذ ما يقارب من خمسة وسبعين مليون سنة,

في الغابات القريبة من الأنهار وفي المناطق الساحلية الرطبة,

خاصة المستنقعات. وكان له فكان غاية في القوة تحيط بها عضلات بالغة الشدة,

ويبلغ طول كل فك أكثر من متر.

كما كانت له من خمسين إلى ستين سنا سميكة ومخروطية الشكل وحادة.

قادرة على طحن عظام الفرائس.

وكان يصل طول السن الواحدة إلى أكثر من ثلاثين سنتيمتر.

وكان يمكن للتيرانوصور أن يلتهم 230 كيلوجراما من اللحوم والعظام في قضمة واحدة.

اكتشفت جثث متحجرة لهذا الديناصور,

واتضح أن جلده السميك يشبه جلد التمساح.




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




كما وجدت هياكل عظمية متحجرة للتيرانوصور في غرب الولايات المتحدة الأمريكية

وكندا وكذلك في منغوليا (آسيا).

وكان طول هذا الديناصور نحو 12 متر وارتفاعه ستة أمتار,

أما ذراعاه فكانتا صغيرتين لا يزيد طول الواحدة منهما عن متر,

ووصل وزنه إلى سبعة أطنان.

كان التيرانوصور يتغذى على الديناصورات الكبيرة مثل التريسراتبس,

التي كان يطاردها بسرعة تبلغ حوالي خمسة وثلاثين كيلومترا في الساعة,

ويتغلب عليها بواسطة مخالبه وأسنانه الرهيبة.



وكان يعتقد فيما مضى ان الحيوانات القديمة من فصيلة تيرانوصور ريكس

كان جهازها التنفسي مثل التي للتماسيح

الا ان باحثين من الولايات المتحدة اكتشفوا أوجه شبه بين تلك الضواري والطيور من جهة التنفس.

وقال ليون كليسينز من جامعة هارفارد في ماساتشوستس

«توجد أوجه شبه كثيرة بين الجهاز التنفسي للديناصورات الآكلة للحوم مثل تيرانوصور ريكس والاجهزة التنفسية التي لدى الطيور العصرية..وهي من وجهة نظر هندسية..ربما تمتلك أكثر الاجهزة التنفسية كفاءة للفقاريات الحية التي تعيش على الارض أو في السماء.»

وقارن كليسينز وباتريك اوكونور من كلية طب العظام بجامعة اوهايو

عظام ديناصورات في متاحف بالولايات المتحدة والمانيا وانجلترا بالطيور العصرية.

وبحثا في كيفية اتصال الهيكل العظمي مع الجهاز التنفسي

في بعض الاجزاء مثل الرقبة والصدر.

وخلص الباحثان الى ان الجهاز التنفسي في الديناصورات

يمتلك القدرة على دعم المعدلات العالية للايض.

وبالرغم من ان هذا ليس مطابقا تماما لمثيله لدى الطيور

الا انه لا يشبه الاجهزة التي تمتلكها التماسيح على الاطلاق.

وتعتبر هذه الدراسة التي نشرت في مجلة نيتشر العلمية الأحدث

التي تظهر تشابها بين الديناصورات والطيور.

وخلصت دراسات اخرى الى ان الديناصورات ربما كان لها ريش وتفرخ بيضها.

الا ان كليسينز واوكونور قالا ان نتيجة بحثيهما لا تعني ان الديناصورات

كانت من ذوات الدم الحار. ويعتقد الباحثان

ان تلك الحيوانات كانت في وضع وسط بين ما يصنفه العلماء

على أنها حيوانات ذات دم حار وأخرى ذات دم بارد.








[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




غــزالـ مـمـلـكـه سـبــأ







[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





هو إحدى فصائل الغزلان المنقرضة

و التي كان يقتصر وجودها على بعض المناطق في اليمن فقط دون غيرها من الدول،

و يفترض بعض الخبراء في متحف التاريخ الطبيعي الأميركي

أن هذه الفصيلة هي في الواقع سلالة من الغزال العربي و ليست فصيلة مستقلة بذاتها.

كانت هذه الغزلان تعيش في الجبال و المناطق الهضابية في اليمن،

و منذ عام 1951 لم يعد هناك أي مشاهدات عينيّة

لها بعد أن قبض على خمسة رؤوس في الجبال في محافظة تعز

حيث كانت هذه الحيوانات منتشرة في ذلك الوقت

لم يتبقى حاليا أي فرد من هذه الحيوانات سواء حيّا أو محنطا،

كما لم يرد أي تقرير أو مشاهدة عينيّة تفيد عن وجوده،

وقد قام البعض بعمليات بحث و مراقبة في المناطق

التي كان يقطنها هذا الغزال سابقا إلا أن جميعها باءت بالفشل

إلا أنه في عام 1985 التقطت صورة لبضعة غزلان

في مزرعة الوبرة للحياة البرية في قطر،




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


و قال عنها عالم الحيوان كولن غروفس بأنها تعود لغزلان يمنيّة على الأرجح

إلا أنه حتى الآن لا يزال هذا الأمر غير مؤكد.

كانت هذه الغزلان تنتشر فقط في السهول المرتفعة

و الهضاب المحيطة بمدينة تعز في اليمن،

حيث كانت تشاهد وهي تتنقل منفردة أو في مجموعة من 3 أفراد

في المناطق ذات النبات الخفيض

على إرتفاع يتراوح بين 1,230 و 2,150 متر،

ولم تشاهد هذه الحيوانات أبدا

أو عرف عنها بأنها تواجدت في الأراضي المستصلحة

أو بجانب الطرق و المستوطنات البشريّة.

كان يزعم في عام 1951 أن هذه الغزلان وفيرة العدد،

وفي نفس العام تمّ الإمساك بخمسة رؤوس

يمكن إيجادها اليوم في متحف شيكاغو للتاريخ الطبيعي،

و منذ ذلك الوقت لم يتم التبليغ عن أي مشاهدة عينية لتلك الحيوانات.

وفي عام 1992 قامت إحدى البعثات بإستكشاف المنطقة

التي كانت تقطنها هذه الغزلان إلا أنها فشلت في العثور

على أي حيوان حي منها، وقد أفاد السكان في تلك المنطقة أيضا

بأنهم لم يشاهدوا غزالا منذ عقود،

كما لم يتواجد أي حيوان منها في ذلك الوقت

في حدائق الحيوانات الأوروبية و الأميركية.




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




أعتبر أحد العلماء (هاريسون) غزال اليمن منقرضا منذ عام 1991،

وقد أخذ بهذا الإعتبار من قبل المجموعة المختصة

بالظباء التابعة اتحاد الحماية العالمي في أخر إحصاء عالمي لهم (2001)

وفي الجزء الرابع من خطة العمل الإقليمية للمحافظة على ظباء

إفريقيا، آسيا، و الشرق الأوسط. أعلن رسميّا عن إنقراض غزال ملكة سبأ عام 1999

في القائمة الحمراء للفصائل المهددة الخاصة بالإتحادالعالمي للحفاظ على الطبيعة.

تجرى حاليا بعض فحوصات الحمض النووي

على الغزلان المحنطة في متحف شيكاغو للتاريخ الطبيعي

لتحديد ما إذا كانت تشكل فصيلة مستقلة بذاتها أو تعتبر سلالة من الغزال العربي،

و للتأكد من كون حمضها النووي مطابق لحمض تلك الغزلان الأسيرة في قطر.

و بالإضافة لذلك فهناك العديد من الفحوصات

التي تجرى على الحمض النووي لجميع فصائل الغزلان

التي تقطن شبه الجزيرة العربية لكي يصار إلى التفرقة بينها بشكل أوضح،

و إلى حين ظهور النتائج يجب إعتبار غزال اليمن منقرضا.

يعتبر غزال ملكة سبأ قريبا لفصيلتين من الغزلان المنقرضة

وهي الغزال العربي و الغزال الأحمر،

أحدها، وهو الغزال العربي الذي كان يعرف من جزر فرسان بالسعودية فقط،

يعتبر أقرب إلى هذه الفصيلة من الأخر.









[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]












الـفــيــلـ الـســوري









[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]








الفيل السوري هو إحدى سلالات الفيل الآسيوي المنقرضة الآن

و التي يقال بأنها كانت أكثر السلالات إنتشارا نحو الغرب

و أكبرها كذلك الأمر حيث كانت تصل في إرتفاعها عند الكتفين إلى 3.5 أمتار (11.5 أقدام)،

وقد أكدت بقايا مستحثاتها و الرسوم القديمة هذا الأمر.

كانت هذه السلالة تستوطن المنطقة الممتدة من إيران حتى سوريا و جنوب تركيا،

و كانت معروفة في التاريخ القديم بين العديد من الشعوب

في سوريا مثل الآراميين و الرومان و الآشوريون كحيوانات حربيّة.

كانت مسألة وجود الفيلة في شمال سوريا خلال الألفية الثانية إلى الألفية الأولى ق.م

محل نقاش بين العلماء منذ أن عثر على المخطوطات المصرية القديمة

بالإضافة إلى الآشوريّة التي تذكر عمليّات صيد الفيلة

من قبل العائلات الملكيّة في تلك المنطقة.

و يعتقد بأن الفيلة كانت مألوفة في تلك الفترة

بسبب إنتشار مساكنها المفضلة وهي السفانا الحرجية و الغابات الثانوية

التي كانت تنمو بكثرة بعد أن كانت نسبة الكثافة السكانية منخفضة،

إلا أنه خلال الربع الثاني من الألفيّة الأولى ق.م أي خلال العصر الحديدي،




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تمثال حجري للفيل السوري






إزداد عدد البشر بنسبة كبيرة مما أدى إلى إرتفاع الطلب

على الفحم و غيره من أنواع الوقود،

وقد أدّى هذا بدوره إلى إحتطاب مساحات كبيرة من الغابات

التي كانت تعتمد عليها الفيلة لبقائها.

و كانت النشاطات البشرية إلى جانب هذا تشمل استخراج الحديد و الرمل

مما تسبب في تدمير الكثير من الأشجار الباقية

و أدّى بالتالي إلى إختفاء الكثير من الفيلة،

أما الجمهرات التي بقيت فلعلها كانت صغيرة جدّا

و غير كافية لتتكاثر بشكل وافي خصوصا

و أنها كانت لا تزال تصاد بصورة واسعة،

كما أنها كباقي الأفيال لا تنجب سوى صغيرا واحدا كل سنتين،

أي أن هذه النسبة لم تكن كافية لتضمن لها إستمرارها

مما أدّى إلى إنقراضها نهائيّا مابين القرنين الثامن و السابع ق.م

ليس هناك من معلومات مؤكدة حول علاقة هذه السلالة بالبيئة التي كانت تسكنها،

و يقول بعض العلماء أن دراسة الفيلة الإفريقية

التي إستوطنت الصومال حتى فترة قريبة نسبيا

يمكنه أن يلقي الضوء حول طريقة عيش الفيلة السوريّة،

فالفيلة في الصومال كانت تعيش في ظروف و بيئة مشابهة

لبيئة السهوب الجافة في سوريا و الدول المجاورة

و يمكن بالتالي لهذا أن يدلّ على كيفيّة تكيّف هذه السلالة

مع بيئتها و يظهر السبب العائد إلى بروزها في الكتابات القديمة

من منتصف الألفية الثانية ق.م و حتى إختفائها مابين القرنين الثامن و السابع ق.م،

كما أن دراسة عادات غذاء الفيلة الحالية

يمكنه أن يساعد على تحديد مظهر السلالة السوريّة

كما يفترض البعض الأخر من العلماء.

و يعزو البعض إختفاء هذه الفيلة إلى الغزو الآشوري لبلاد الشام

مما كان بثابة الضربة القاضية

التي أفنت السلالة و قضت على ماتبقى منها من أفراد.

يعتبر أصل هذه السلالة غير واضح،

فالبعض يقول بأنها كانت من بقايا جمهرة أكبر من الفيلة الآسيوي

التي كانت تقطن المنطقة خلال العصر الجليدي الأخير

ومن ثم تراجعت أعدادها بعد إرتفاع درجات الحرارة العالميّة،

إلا أن عالمين أخرين (وينتر و كولون) يفترضان بأن عدد القطعان الصغير

الذي أشير إليه في النصوص المصرية و الآشورية

بالإضافة لنطاق إنتشارها المحدود و عدم وجود نصوص

أكثر قدما تشير إلى شمال سوريا كمصدر لتجارة العاج

يرجّح أن تكون هذه الجمهرة من الفيلة قد أستقدمت

من الهند أو من الشرق الأقصى

كحيوانات حربيّة أو للعمل و أطلق سراحها فيما بعد

أو هرب البعض منها من الأسر و عاش بريّا،

إلا أن هذا الأمر لا يزال غير مؤكد حتى الآن

كان الحرفيون القدماء يقومون بصنع منحوتات عاجيّة

من أنياب هذه الأفيال التي عاشت في السهوب السوريّة،

وقد بلغت هذه الصناعة أوجها في بداية الألفية الأولى ق.م

عندما كان الآراميون يصنعون أثاث منازلهم من الأخشاب المطعمة بالعاج،

و لعلّ هذا أيضا من أحد الأسباب التي أدت إلى تناقص أعداد الفيلة السورية

و إنقراضها في النهاية خصوصا و أن الطلب

على هذه السلع كان كبيرا خلال تلك الفترة.

و لعلّ أكثر ما إشتهرت به الفيلة السورية

هي كونها حيوانات حربيّة،

فقد قام العديد من الشعوب القديمة

باستئناسها و إسخدامها في المعارك التي خاضوها،

وقد ذكرت هذه الحيوانات في التاريخ الهليني كثيرا

حيث كان الملوك السلوقيون الذين حكموا بلاد الشام

يحتفظون بالعديد من الفيلة الحربية.

إلا أن هذه الفيلة كانت على الأرجح فيلة هنديّة و ليست بسوريّة،

من الفيلة التي حصل عليها أولئك الملوك

في حملاتهم الشرقية إلى الهند،

و يؤيّد هذا القول ما كتبه المؤرخان اليونانين

الإمبراطورين سيلويكوس الأول و آنتیوخوس الثالث إمتلكا أعدادا كبيرة من الفيلة الهندية.

ومن المعلومات التاريخية الأخرى عن هذه السلالة

و علاقتها بالإنسان أن هنيبعل كان يمتلك فيلا حربيّا يدعى "سوروس"

و الذي يعني "السوريّ"،

وفي هذه الحالة فلعلّ أن ذلك الفيل كان يتحدر من الأفيال السلوقية من الشام،

وقد قيل بأن ذاك الفيل كان أكبر و أفضل الفيلة الحربية التي إحتفظ بها،

و الجدير بالذكر أن هنيبعل عندما قام بحملته على روما

إسخدم الفيلة لتنقله و جنوده عبر أوروبا،

و لمحاصرة المدينة كذلك الأمر،

و لعلّ كان بعضا من هذه الفيلة سوريّا بينما كان بعضها الأخر قرطاجيّا،

أي من إحدى السلالات أو الجمهرات لفيل السفانا الإفريقي

التي كانت تقطن شمال إفريقيا قبل أن تنقرض أيضا.

وفي وقت لاحق خلال حكم الإمبراطورية الرومانية،

كان يحفر شكل للفيلة على الأختام،

و كانت هذه الأشكال تصوّر أفيالا بأحجام ضخمة جدا.







[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]









تريسراتبس







[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





يعني اسمه ثلاثي القرون.

هو ديناصور يعيش في الغابات ويتغذى على النباتات.

عاش منذ نحو 68 مليون سنة في العصر الطباشيري،

وسمي بذلك لوجود ثلاثة قرون تبرز من رأسه،

أحدهما قصير ويوجد عند أنفه

أما الآخران فطويلان ويقعان أعلى عينيه،




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هيكل عظمي تريسراتبس





ويبلغ طول كل منهما حوالي متر،

وكذلك كان يوجد طوق ضخم وعريض

من العظام المكسوة بالجلد السميك خلف رأسه،

بالإضافة إلى مايشبه منقار كبير لببغاء فوق فمه.

كان يبلغ حوالي 9 أمتار (30 قدما)،

ويزن حوالي 5.400 كغ (12،000 رطلا).

وقد وجدت الهياكل العظمية المتحجرة

لهذا الديناصور في غرب الولايات المتحدة الأمريكية وكندا.










[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


ألوصور





[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





يعد من أضخم الديناصورات أكلة اللحوم,

التي ظهرت على وجه كوكب الأرض.

وقد عاش منذ نحو 145 مليون عام,

واكتشفت هياكله العظمية المتحجرة

في الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا وأفريقيا وأستراليا.

تميز هذا الديناصور برأسه الجبار الذي وصل طوله إلى نحو المتر,

وبروزين من العظام على جانبي عينيه,

وآخرين أصغر فوق أنفه وعلى قمة رأسه,

كما كانت أصابع يديه الصغيرتين,

تنتهي بمخالب حادة يبلغ طول كل منها نحو 15 سنتيمتر.

كان الألوصور يسير على قدميه القويتين العضليتين,

وبلغ طول جسمه نحو 12 مترا

وارتفاعه حوالي خمسة أمتار

ووصل وزنه إلى طن ونصف.


رسم توضيحي للألوصوركانت جمجمة الألوصور

عبارة عن دعامات من العظام وبروزات صلبة فوق الرأس,

وقد بلغ طولها نحو مترين ونصف,

ولكنها كانت خفيفة الوزن بسبب وجود العديد من الفتحات بين عظامها.

وكان يمكن لهذا الديناصور أن يفتح فكيه القويتين

إلى اتساع كبير, لوجود أنسجة مرنة في نهايتيهما,

حتى يتمكن من قضم وابتلاع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://egytunes.yoo7.com
 
> !$! حـيـوانــاتـ مــنـقـرضـه عـلى مـر آلـتـاريــخ !$!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ايجي تونز :: قسم التســـــــالي :: النكت والفوازير والصور المضحكه-
انتقل الى:  

Free Hit Counter





downextra
إحجز مساحتك المجانية
for EGy
مدونة مجانية إحترافية
up all